"إنه نمطٌ عمليًا: - انتقاد جميع المشاريع الاشتراكية القائمة؛ - الادعاء بأن دونالد ترامب واليمين المتطرف ليسوا فاشيين ولا يمينيين متطرفين؛ - القول بأن ألمانيا النازية لم تكن فاشية، بل اشتراكية غير ماركسية؛ - القول بأن ستالين أسوأ من هتلر؛ - التجسس بتعريفات الليبرالية والليبرالية الجديدة والرأسمالية والسوق وما شابهها؛ - تبييض الديكتاتوريات والملكيات والأنظمة الاستبدادية والأنظمة الهجينة والثيوقراطيات والدول الدينية الموالية للغرب؛ - تبييض جرائم الإبادة الجماعية التي ارتكبتها أو رعتها الأنظمة الغربية، سواءً صراحةً أو ضمنًا؛ - القول بأن المساعدات/التمويل غير المباشر لا قيمة له؛ - تبييض الوفيات التي سببتها الرأسمالية مع تعظيم الوفيات المزعومة التي سببتها الشيوعية؛ - فصل الاستعمار والإمبريالية عن الرأسمالية؛ ينتقدون أي بديل للرأسمالية والديمقراطية الليبرالية البرجوازية، ويُبرئون الرأسمالية والديمقراطية الليبرالية البرجوازية، وينكرون تبييضهما. ومن بين أمور أخرى، للأسف، هذا هو الواقع."

-